لحظه فراق
قال لها ستبقين حلمي البعيد
الذي تمنيت الوصول إليه
تحدثت وهي تبكي على الفراق
وعندما سألوني عنك...
أجبتهم
أنك ذلك الوجع الجميل الذي يحبه قلبي
شعورا بك ليس مجرد عاطفة أنثى لرجل منحته
قلبها...
بل شعور لاجئ بوطن...
شعور غريب بسكن...
وشعور خاطئ بتوبة!
أحتاجك رغم كل سدود الخوف التي تقف بيننا...
وكلما أردتُ
أن أضع لك نقطة
في نهاية السطر
حل محلها نبضة
وعادت حروفي إليك

إرسال تعليق
شكرا لوجودك معي في المدونه وتعليقك المميز