U3F1ZWV6ZTIwOTk4MDQ5MDM0MzBfRnJlZTEzMjQ3Mzg1MDQ3Njc=

الفصل التاسع العقرب

مملكه الروايات
انقر هنا لبدء الإنشاء ..( ملخص سريع لما سبق ) 


(عايده )ارمله فاتنه تسكن مع والدتها (خيريه) ف منزل بحى العطارين باسكندريه اللى بيسكن فيه اسفلهم ( يوسف) صاحب محل الكتب اللى حاول مرارا وتكرارا التودد ليها لكن بيتقابل التودد  برفض منها .. و وقت ماعرف بوجود ( اكرم ) الدكتور اللى متقدم للزواج من عايده  .. جن جنونه و قرر اللجوء لطريق الشيطان اللى متبحر فيه و استطاع الاستحواذ عليها و كان على وشك التفرقه مابينها وبين اكرم بفعل طلسم ( العقرب ) ... اللى بيجعل  الشخص فى حالة خضوع تام بين ايدين المُسخر .. لكن لجأ اكرم للشيخ ( رضا ) المعالج الروحانى اللى قضى على يوسف بصعوبه لمكره ودهائه و تمكنه من اللى بيعمله .. وبعدها .... مشى اكرم و وعايده م المكان بعد ماتجوز .. لكن عاد شخص اسمه ( يحيى) وقرر استكمال قصة الانتقام من عايده .... اللى طاردها هى واكرم واتحكم فيها و ف اكرم وكان قراره الجنونى هو انه يقرر اقامة علاقه مع عايده تحت انظار اكرم المستسلم تماما بفعل سم طلسم ( العقرب ) . لكن ف اخر لحظه يظهر رضا و يقرر لتانى مره التخلص من يحيى .... ويجبر اكرم مره كمان انه يسيب المكان والمحافظه كلها ويمشى ...  قبل ما ف ليله ... رضا كان ف شقته .. والباب خبط .. وكانت سيده ثلاثينيه متفجرة الانوثه تدعى معاناتها. و وقوعها ف مشكله .. لكن الامر الحقيقى ... انها مرسول .... من نفس مصدر الشر .. اللى لم يستسلم و لن يتنازل عن الاستحواذ التام على عايده ..... كيان شيطانى .. التبس يوسف .. و من بعده يحيى .... و من بعدهم ... قرر تغيير الخطه وسلك طريق آخر بجندى آخر ...... من خيرة محاربيه ..... حينما قرر الاستعانه ( بنرجس ) ... لتنفيذ مهام محدده .... و الانصياع لأوامر ... الكيان الشيطانى المرعب .. المُلقب .. ( بالجن القواد) 😈🔥


..................................


( العقرب٣ ) .........١ 🔞🔞


🔞( الظهور الاول) 🔞


بمنزل من اربع ادوار بمنطقة ( روض الفرج ) القريبه من ( كورنيش النيل ) ..... شقة ( الدكتور اكرم ) ..... شهدت احتفال و حشد من الاقارب و الجيران و الاصدقاء ... بحضور ( عقيقة ) ابنة ( اكرم و عايده ) التى تمت اسبوعها الاول .... وسط مظاهر من الفرحه و السعاده ...... واعلى المنزل ....  روف مطل على نهر النيل .. احتشد الجمع بجو من المسامره و الابتسامات و الضحكات .. والتهليل ابتهاجا .. بالمولوده ( ملك) ...... اكرم  يقف بجوار عايده ... و بجانبهم والدتها ( خيريه ) و ام اكرم ( نجاة ) ........ وقبل انتهاء اليوم بمغادرة البعض و بقاء البعض القليل الاخر ...... اتجهت الانظار الى مدخل الروف .... لما دخلت وسط الحضور ... سيده ... تعلم كيفية اظهار اسلحتها الانثويه الفتاكه داخل ملابس تعلن عما اسفلها ... من الغام ..... جاهزه للفتك بأى رجل ..... تقع انظاره على تلك المنحنيات المدمره 


اكرم باصص على الست .. اللى داخله و ف ايديها ... سرير اطفال شكله جميل .. ومتجهه ليه ... و قربت منو هو وعايده وقالت بطريقيتها الخاصه : مساء الخير يا دكتور .. و مبروك للمولوده ... على قد ماكان حظى وحش انى ملقيتش الدكتور اللى جاياله من اخر الدنيا لعيادته يشوفلى مشكلة ضهرى  اللى مابينيمنيش ... لكن اما عرفت بالسبوع ... قولت ما افوتش المناسبه دى ( وبصت لعايده اللى بتتفحصها بترقب وقالتلها ) مبروك يا مدام .. تتربى ف عزكم 


اكرم بترحاب مرتاب : اهلا يافندم ... اسف بقى ان العياده قافله . اديكى شايفه 


الست قالت بعيون معلقه باكرم : لا بقى اسف ايه ... ده كله يهون عشان الاموره ( وشاورت على السرير وقالت ) ده ... من المعرض عندى ... هديه  للقمرايه دى ( وبتشاور على ملك اللى بين ايادى عايده ) ممكن اشيلها ؟؟


حاجه جوا عايده قلقت .... لكن الاصول قالت .. انها متحرجهاش .. عايده قالت بتلقائيه وهى بتديهالها : سمّى  الله 


الست حركت شفايفها دون صوت وهى بتشيلها وبتقول بأمومه مقنعه : يا عسسسل ياجمييييله ....... ايه القمر ده ( وحطت ايديها ف شنطتها اللى على كتفها وطلعت ظرف وحطته ف هدوم المولود وقالت)  عقبال ما انقطك يوم فرحك ياعروسه 


عايده قالت : لالالا ملوش لزوم 


الست وهى بتشيل الغلاف اللى على السرير الهزاز قالت : لالا عيب يامدام ... انتى بتشتمينى ولا ايه ( وحطت المولوده ف السرير ببطء .. وبعدها هزته بلطف ولين وقالت وهى بصه للطفله ) ده بقى ... هتنامى عليه ولا هتعيطى ولا هتزعجى ماما ( وبصت لأكرم بنظره مثيره مخفيه  ) اصل الرجاله بعد اول مولود ... مابيعرفوش لاينامو ... ولا غيرو 


عايده قالت بلا تردد : هو حضرتك مين ( وبعدها عدلت سؤالها ) يعنى ... متعرفناش عليكى ؟؟


الست رفعت خصلت شعرها الكحيل من على عينيها و عدلت من هندامها بطريقه جعلت الملابس اكثر اثاره عليها وقالت : نرجس .... انا نرجس .... صاحبة معرض أثاث منزلى ... جنبكم هنا ف وسط البلد  ..... ( وطلعت كارت واديته لاكرم ) معرض اثاث مودرن ... لو حابب تاخد فكره يا دكتور .... اهو برضه تبقى ... معرفة خير 


اكرم اخد الكارت وابتسم بريبه وقال: اه ... ان شاء الله ( وبص لوالدته) ماما هستأذنك بس ... حاجه للضيفه 


نرجس قالت : لالا انا همشى عشان متأخره ... اصلى لازم ارجع المعرض .... هو ... هو حضرتك راجع العياده امتى ؟


اكرم قال : بُكره ان شاء الله .. موجود من ٧ لغاية اخر كشف 


نرجس مسحت على شعرها وقالت : تمام ... يبقى بُكره ( وبصت لعايده وقالت ) اتشرفت بيكى اوى يامدام ..... بس ايه القمر ده ..... فيه جمال كده 


عايده بابتسامه مقلقه : بعض ماعندكم .. 


نرجس قالت بطريقه فاتنه : لا اللى عند الكل واحد ... الفكره بس ..... فى الطريقه ( بغمزه) .... اتمنى تشرفينى ف المعرض ... بجد هتلاقى حاجات جميله .... وعشان عيون القمرايه اللى ف السرير دى ... خصم استثنائى .... لاى حاجه هتاخديها 


عايده بصت للسرير اللى فعلا فخم و جميل وقالت : طب ده شكله فعلا غالى ... ممكن اعرف بكام 


نرجس وهى بتبص لأكرم قالت لعايده : تؤتؤتؤ .. ده انتى مصممه تحرجينى بقى .. ايه يادكتور .. المدام ميرى اوى ليه كده 


اكرم بص لعايده بلطف باسم وقالت : لا ابدا والله .. اصله فعلا شكله غالى 


نرجس وهى بتحط شنطتها على كتفها بكل دلال : الغالى .... للغالى ... وهنتقابل ..... كتير هنتقابل قريب ( وبمزاح يعلوه الجد ) انا قررت خلاص اننا نتصاحب انا وانتى .... وهتجينى قريب .. تزورينى ف المعرض ... اتفقنا 


عايده بشيء من عدم الرفض : اه اكيد ... ان شاء الله. 


نرجس همت بالمغادره وقالت : طب هستأذن انا ( ومالت على وش المولوده وقالت بصوت هامس ) جميله ..... انتى جميله ..... انتى ..... انتى اللى هتجيبيهم المره دى 👁


ورفعت وشها الفاتن وقالت لاكرم : بكره يادكتور ... هاكون عندك .... فرصه سعيده جدا 


وسلمت عليهم وتهادت للسلم وسط متابعه من الجميع لصوت خطوات الكعب اللى اسفل جسد لايوصف من فرط انوثته و اسلحته المدمره 


( شقة اكرم ) 


بعد ما امه و حماته مشيو ..... اكرم اخد عايده ودخلو اوضتهم .. واخدو السرير الجديد معاهم ..... وكانت لسه ( ملك) كأى طفله ف بداية ايامها الاولى .... بكاء طفولى ف انتظار مايجعلها تنام فى سكينه ..... وبعد لحظات من ارضاع المولوده ....عايده حطتها ف السرير ... ولفت لاكرم وقالت : بس تصدق سرير جميل .... لكن الست دى شكلها كده ... هاه ... ولا انت شايف ايه 


اكرم وهو بيفرد ضهره ع السرير بإرهاق قااال : ااااااه ... ياستى ... شكلها ولا مشكلهاش ...... احنا مالنا .. واحده جت تبارك .. كتر خيرها ولا تعرفنا ولا نعرفها 


عايده بمشاكسه وهى بتدخل السرير جنب اكرم وبتمسك خده بمداعبه : مانت هاتعرفها يا لئيم 


اكرم ضم عايده ف حضنه وقال وهو باصصلها بمزاح  : طب ماعرفها ..... وماله زيادة الخير خيرين 


عايده بمزاح غاضب : والله .... طب ياخويا ....الف هنا 


اكرم وهو بيداعب انوثتها ف حضنه : بمناسبة  الهنا ... مفيش حاجه علينا 


عايده و دماغها على كتفه قالت بهمس : ايييييه .... ده البنت مكملتش اسبوع .... وحشتك اوى كده 


اكرم وهو بيداعب شعرها وبيطبع قبله على رقبتها بإثاره قال : دايما وحشانى 


عايده بتشيل راسها بهدوء وبترجع قدام وش اكرم اللى مغمض عينه وقالت : وانت ... وانت كمان كنت واحشنى .... ومش هسيبك .... مش هاسيبك يا اكرم 


اكرم فتح عينه ببطء ... لكن اللى شافها مكانتش عايده .... كانت ..... نررررررررجس 😮


اكرم لوهله شافها قدامه بعيونها وشعرها الفتانين وقالت بهمس مثيييير : مش هاسيبك يا اكرم ... انت هتكونلى انا 


اكرم راسه رجعت لورا بسرعه .. ومع غمضه عين و استفاقه ... لقى عايده قدامه بتقول بأنوثه : ايه ..... مالك 


اكرم لسه هايقول مفيش .. بص ورا عايده ... لقى عند سرير البنت ... ( نرجس) واقفه بجسد متفجر الانوثه لا يعلوه سوى شعرها المنساب على صدرها المثير .... وبتهز السرير بهدوووووء ..... اكرم عينه اتفتحت ع الاخر ... خلى عايده بصت وراها ......ملقيتش حاجه .. بصت لاكرم تانى وقالت : ايه يا اكرم ... مالك 


اكرم مسح ايده على وشه وقال بتوتر : لالا مممفيييش  


( اليوم التالى ... عيادة اكرم ... الحادية عشر مساء) 


اكرم قاعد ف الغرفه الخاصه بيه .. ومنتظر الكشف القادم ... الباب خبط .... و هو حاطط وشه ف ورق قدامه ... وسمع صوت الباب بيتقفل ومعاه صوت ست بتقول : مساء الخير يادكتور 


رفع وشه ... اللى شاف ... ( نرجس) ... صاحبة القوام والجمال الغير مقارن بشيء مثله ..... وقام وقف وسلم عليها وحاجه خليته يقولها : ده انا قولت انك مش جايه


نرجس ماسكه ايده وقالت : اقدر؟؟؟؟ مقدرش انا ... اصلى ...... اصلى مش قادره 


اكرم بريبه قال : افندم ؟؟


نرجس ابتسمت وقعدت ببطء وقالت بعيون منصبه على اكرم : مش قادره .... ضهرى .... ضهرى يادكتور .... الفقرات مابتيمنيش 


اكرم قال : اه ... تمام ( ولسه هايدوس ع الجرس لحاجه معينه ... نرجس قاطعته وقالت ) لا .... مبحبش واحده تقف قدامى ... انا هعرف اتعامل ... لوحدى 


اكرم اندهش وقال : ايه ده ؟؟؟ عرفتى منين ؟؟


نرجس قامت وحطت شنطتها ع الكرسى وقالت : اصلى وانا بره ... اى واحده تدخل تكشف ... بتنده للبنت اللى قاعده  تدخل معاها .... انا بقى ... مبحبش واحده تلمسنى ..... انا جايه لدكتور وعارفه انه محترم ... وكمان ..... كمان هتكسف اتكلم قدامها 


اكرم قال بتعجبى: تتكسفى؟؟؟ ده كشف عظام .. وفقرات كمان ... ايه اللى يكسف فيها ؟؟


نرجس وهى بتتجه لسرير الكشف قالت : طب ممكن اقولك وانت بتكشف ؟؟


ف اللحظه دى .. الباب خبط ... ودخلت البنت اللى بتعمل المعتاد وقالت : اجى يادكتور ولا لسه


نرجس قالتلها بابتسامه : لا ياجميله شكرا .. الموضوع مش مستاهل ... ده .... ده كف ايدى تقرييا فيه حاجه تاعبانى ..... مش مستاهله تتعبى نفسك ...


اكرم قال للبنت بلطف وهو باصص لنرجس : لو فيه حاجه هبعتلك .. اتفضلى


البنت خرجت ... ونرجس اتجهت للسرير .... وقعدت عليه ... واكرم قام و اتجه ليها ... وهى قاعده وبصاله بنظرات فااااتنه مثيره ... وقالت وهى ماسكه رقبتها ......: تعبانى جدا 


اكرم قال : طب ممكن اعرف الاعراض


نرجس لفت وشها .... و فتحت سوستة الضهر من الاعلى بهدوء ... اللى بتتفتح ببطء شديد قدام اكرم .... وسامع نرجس بتقول وهى مش بصاله : مش بنام .... مش بنام منها يا دكتور ..... اصلى من فتره ... كنت قاعده ف حالى .... دخلت الحمام ... كنت باخد دش .... والمياه كانت سخنه .... ومكنتش شايفه من الدخان .... جيت اقوم م البانيو .... حاجه ... حاجه خلت ايدى تتزحلق .... وسمعت ف رقبتى 


اكرم بيسمعها وبيقول: طب ثوانى كده ( ولسه بيحط صوابعه على رقبة نرجس من الخلف .. حاجه زى متكون لزقت ايده ف رقبتها .... وسامعها بتقول بصوت مختلف ) ... اصل اللى فشلو دول ... فشلو عشان رجاله ... مهما كان ..... مش قدنا .... هايعملو مهما يعملو ... و ف الاخر ... هاييجى اللى بييجى كل مره ... ويخلصها ( ولفت بهدوووووء ف وش اكرم اللى ايده مازالت عليها لكن بقت على رقبتها من قدام ... و حطت ايده على كتفه بنعومه وقالت بهمس ) المشكله .. ان مجاش ف بال حد .... ان انت اسهل ... سكتك اسهل بكتير منها ....... هى مهما كان ست .... اما انت ... ( و لفت ايديها حوالين رقبته والتصق جسدها العارى بصدر اكرم وقالت ) ... انت اسهل ..... انت اللى بنفسك ......... هتعمل كل حاجه يا اكرم 


ف اللحظه دى .. نور الاوضه اترعش .... وهو باصص ف وش نرجس اللى كان بيتحول ف كسر من الثانيه .... لوشوش كتير مش قادر يحددها .. وهو سامعها بتقول : هى قاوحت ... وانت ساعدتها ......ومش لوحدك ... حابه اقولك المره دى ... وفر على نفسك .... انا بقى .. مش هاينفع معايا حد ... عارف ليه ؟؟؟؟؟ عشان انا ... ( نرجس) مش محتاجه لشيطان يجيبك راكع .... عشان اللى عندى ... الشيطان نفسه ... مايقدرش عليه 


اكرم جسمه بيتهز و  بيقول بصوت مرتعش : انتتتى .... انتتتى مييين ؟؟


نرجس وهى بتحط صوابعها على شفايف اكرم قالت : ششششششششش .... المره دى ... ولا خناق .... ولا مشاكل ... المره دى ... بمزاجك ... ولمزاجك ...... وانا اهو .... قدامك .... و ( عايده ) .... بنفسها .... اللى هتخليك ماتبعدش عنى ( وعينها اتقلبت للبيااااض المررررعب وقالت بصوت مبحوووح ) المره دى ...... مش بس هخليكم تحت رجلى ... لااااا ..... ده انا هخليك تشوف ..... اللى عمرررررك ماشوووفته يااااا اكرررررم ....... واللى معتمد علييييه ... مش هاااايقدر يعمل حاااااجه .... غير انه يقووول لك ( اسمع نرجس ... وانت ساكت ) .... 


و ف اللحظه دى .. دخان خفيييف .. خرج من بؤ نرجس وتسلل لداخل اكرم بهدوووء .. وهو حركته مشلوووله تمااااما وعينه مقلوبه للبياض و بعدها غمض .......  وبعد لحظات من الوعى المهتز ... اكرم .فتح عينه ببطء .. لقى نرجس قدامه ... بشكلها الطبيعى الساحر وقالت : ايه يا دوك ... مش هتكشف بقى 


اكرم باصص لمفاتنها بتفحص ... و نرجس ابتسمت و لفت وشها .. وبقى ضهرها عارى بالكامل قدامه .... وقالت بهدوء : قبل ماتعرف ... فيا ايه ... شوف الاول .. اللى جاى يسلم عليك 


ونرجس بتتكلم ... وعين اكرم منصبه على ضهرها ... اللى ف ظرف ثوانى .. اتجسد عليه بالكامل ... رسم بحجم ضهرها بالكااااامل ( لعقرب) ...كإنه بيتحرك ..... اكرم باصص لسه وحاطط كف ايده ف نص ضهرها ... و ف اللحظه دى ... راس نرجس لفت ١٨٠ درجه دون حركه لجسمها .. وكشفت عن عيووون سوووودااااا تماااااااما ... وهو بتقووول بنبره مبحووووحه : المررره دى .................... طعععم تاااااانى للعذاااااااااب ☠️🔥👁🔥☠️🔥👁🔥☠️🔥👁🔥☠️🔥👁🔥


يُتبع ..............


( سيطررره تااامه) 🔥

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

شكرا لوجودك معي في المدونه وتعليقك المميز

الاسمبريد إلكترونيرسالة