🔞( خضوع ) 🔞
اكرم بنظرة شر متفحصه لثوانى .. وبعدها بدون وعى .. مسك ( يحيى ) من هدومه وقال بغضب : انت مييين ؟؟ انت مييييين ياااالاااااا
يحيى وهو بيضحك بين ايدين اكرم اللى بتهزه بعنف : ايييه يا دوكتور .... انا اللى جيتلك الاسبوع اللى فات ... ايه بس اللى بتعمله ده ؟؟
اكرم بص ف عينيه بنظره ناريه وقال : انت .... انت بتجيلى ف احلامى ( وبنبره عاليه ) بتخش جوا دمااااااااغى ..... انطق انت ميييييييييييين
يحيى بص جنبه وهو بيضحك وبعدها بص لاكرم وقال وهو مازال ممسوك : يادوكتور وانا ايه بس اللى هايجيبنى ف احلامك ( ومسك ايده بنظره مبتسمه بطريقه شيطانيه ) وانا اساسا قدامك ..... قدامك فى كل مكان ... وهتلاقينى قدامك ... و وراك ... و ............... معاها ☠
اكرم بص بعيون جاحظه و بلسان تقيل : مع .... ميين ؟؟؟؟
يحيى بعد ايد اكرم ما تراخت من عليه .... قال بنظره مباشره بصوت مبحوح : معاها ...... معاها يادوكتور ...... انا اللى هقولك برضه ... ولا تكونش فاكر نفسك فجأه بقيت أسد .. ايه يا دوك ماتفوق ..... ( حط ايده على صدر اكرم وبص ف عينه بنظره ناريه وقال ) انا مش بس هخليك تسيبها .. ولا هخليها تفضحك ... لا لا لا ... ده انا هخليك تجيبهالى بنفسك .... خاضع ... وهى خاضعه ... و هخليك تقعد ... تتفرج عليا .. وانا بمزعها ... حته ... حته ..... بكيفك ( وزق اكرم ) و بكيفها
اكرم رجع لورا وشهق بقوه لما حس بدخان بسيط دخل ف بؤه .... و عينه غمضت من فرط سخونة الوجع ف عينه .... وفضل يفتح و يغمض بسرعه .. وبعدها ... فتح عينه .. لقى قدامه كيان .. نص وشه يحيى .. ونص وشه .. يووووسف بجزء محروق تماما ... وبصوت مزدوج متحجر قالو: قدااام عينيك ... هتشوف اللى عمرك ما حلمت انك تشوفه ....
و دخان كثيف ظهر قدامه .. دخل ف عينيه .. اكرم اتالم لثوانى .. وبعدها فتح عينه ... ملقاش حد .... و بوجوم ... اكرم قعد مطرحه ... متحركش ... وفضل باصص قدامه وهو مذهول .. وكإن فيه حاجه مسيطره عليه .. وفجأه .. قام و دخل الحمام ... و وقف قدام المرايه .. وبص لنفسه نظره طويييله ... وبعدها وشه ابتسم ببطىء شديد بشكل شيطانى و قال بصوت هامس : عايده 🔥👁
..........................................
( فى شقة اكرم )
خيريه و نجاة قاعدين بيقنعو عايده بالعدول عن قرارها بالطلاق .. وعايده قاعده مربعه ايديها وساكته مبتتكلمش .... نجاة بتقول بتوسل : والله يا خيريه يا اختى ... والله ما سكت للى حصل ده .... ومرمطت بيه الارض .. الواد .. الواد كإنه اتبدل ..... اه صحيح عايده عملت حاجه زعلته... بس مش لدرجة اللى عملو
خيريه وهى بتبص لعايده قالت : مش عارفه اغلط مين ولا مين .... اكرم اللى صدمنى فيه .. ولا اللى تتقرص دى اللى شعللت نار الغيره جواه
عايده بعصبيه قالت : انتى برضه هاتيجى عليا .... انا اساسا مكنتش منتقبه .. وعملت كده بمزاجى .. يقوم يعمل ده .... يعمل فيا انا كده ... ماتقوليلها يا ماما نجاة ... قوليلها فضلتى ترزعى ع الباب قد ايه ... ساعتين .... ساعتين وهو بينهش فيا لما اتصفيت ف ايده ... ايه ... هو احنا فين ... ف سجن ابو غريب .... قولو مهما تقولو .... يجيلى .... ويخلص ... انا مش عاوزاه
نجاة خبطت بايديها على ضهر التانيه وقالت : لا حول الله يارب ... يابنتى انا مستعده اخليه يجى يبوس راسك ... وقدامنا .... بس بلاش اللى ف دماغك ده
ف اللحظه دى ... اكرم فتح باب الشقه .. ودخل بهدوء .. وقفله وراه ... وحط شنطته ف الارض .. وباصص لعايده نظره مباشره ... نظره فارغه
عايده بصاله بنفس النظره .... و نجاة ف اللحظه دى قالت بغضب : انت ايه اللى جابك ... مش قولتلك متجيش الا اما انا اطلبك
خيريه بعتاب : لالا يا اكرم ... مكانش العشم ... كده .. هى دى الامانه اللى مديهالك ... تحرق قلبى وقلب امك وتكسر نفس البت
و اكرم غير مهتم ولا سامع اصلا اللى بيتقال وهو باصص لعايده بنفس النظره ... ومازالت عايده بتبادله النظرات
اكرم قرب من عايده ببطء .... و مسك ايديها ...... وقومها ..... وحضنها ببطء ..... وعايده حطت ايديه على كتفه ... لمدة ثوانى .... وبعدها بص لخيريه ونجاة بنظره بطيئه وقال ببطء و اسلوب كإنه بيتكلم بالتحكم عن بُعد : انا هاخد عايده ... ونبات بره ... عشان ( وبص لعايده ) عشان اريحها و انسيها اللى حصل
عايده بصيتله بابتسامه ماكره و حطت راسها ف حضنه و شالتها بعد ثوانى ... واتجه لباب اوضته .. وفتح الباب ... وبعدها لف راسه وقال لعايده بابتسامه صفرا : تعالى .... تعالى ياعايده
اكرم دخل اوضته .... و عايده وراه وهى حاطه ايديها ورا ضهرها ... واتحركت ببطء .... ودخلت و قفلت الباب
نجاة بصه لخيريه بذهول وقالت : هو ايه اصله ده
خيريه قالت بنفس الطريقه : العيال كإنهم مسحورين يا نجاة ( وبصت للسقف كإنها افتكرت حاجه ) يالهوووووى ...( ومسكت التليفون بسرعه .. وطلبت رقم )
..................................
عايده واقفه ف وش اكرم .... اللى قال : ياللا
عايده وهى بتشيل هدومها من عليها قالت : بسرعه كده
اكرم مسك ايديها وقال : لا ... مش هنا
عايده وهى بتكمل وبتشيل هدومها و علقت ايديها ف رقبة اكرم وقالت : وماله ... هنا ... وهناك برضه ..... اصلك ..... اصلك هتوحشنى اوى
اكرم وهو باصص جنبه وكإن حد بيحزره ... بص لعايده وقال : لا ... هناك
عايده حطت ايديها على بؤه وقالت : ششششششش .... زى ماهو امرك ... انا كمان .... ليا عليه اوامر
و عايده بصت مطرح ما اكرم بص بنظره متوعده ... وبعدها بثوانى ابتسمت و بصت لاكرم وقالت : مش قولتلك ... ملكش حجه بقى
و شالت الهدوم من على اكرم ... وزقته على السرير ... وسحفت عليه زى الافعى ... و بعدها .. لفت دراعه على رقبتها .. وبصت على كتفه بابتسامه شيطانيه ....لقت وشم مرسوم بصوره اقرب للطبيعى .. وشم ( العقرب ) ... بصت ف عيون اكرم بابتسامه خبيثه ... وبعدها بصت جنبها تانى وقالت بإثاره وهى بصه ف المرايه : غيااااار .... مبتسيبش حقك
ف لللحظه دى بصت لاكرم ... وبعدها قالت : لا استنى كده ... ثوانى ورجعالك
وقفت قدام باب الاوضه من جوا .... سمعت خيريه بتقول باستعجال وكإنها بتكلم حد ف التليفون : رد بقااااا ... رد بقااااا الله يخلييييك
عايده ابتسمت بسخريه ... وفتحت الباب بسرعه .. وخرجت ... تتهادى ببطء امام نجاة و خيريه ... اللى قامو من مطرحهم و عيونهم كانت هتخرج من وشوشهم ... لما لقو عايده جايه عليهم ... عاريه تمااماااا
عايده مالت على ودن خيريه وقالت بهمس : هااا .... رد عليكى ؟؟؟ متقلقيش ... مش هايرد ... اصل اللى زيو ... مش هايقدر يعمل حاجه .... و( بصت لنجاة ) محدش يخش علينا بقى ها ... ولو حابين تسمعو ... اسمعو وانتو ساكتين
ولفت واديتهم ضهرها .. وتهادت لباب اوضتها .. ونجاة و خيريه الصاعقه على وشهم .. لما شافو ضهر عايده ... مرسوم عليه بحجم ضهرها بالكامل .. وشم مررررعب .. ل( عقرب) ضخم .. بلونه الدهبى المخييييف ... ودخلت اوضتها .. وقفلت الباب .. وبعد لحظات ... نجاة وخيريه ... سمعو صرخات عايده و تأوهاتها و كلمات مثيره بطريقه صارخه و كل ما تتوقعو سماعه خارج من اوضة عايده ... خيريه لسه هتقرب م الباب وتفتح الاكره .. سمعت عايده بصراخ غير طبيعى بتقول : إياااااااااااااك ان تقتربى .... أصُب علييييكى لعناااااااااتى ... ويلحق بكِ غضضضضضضضبى 👁
خيىريه رجعت و اترمت ف حضن نجاااة م الرعب .. وفضلت تطلب ف الرقم وهو بتقول ببكاء وصرخه مكتومه متوسله : رد بقااااااا رد بقااااااا
وبعد ساعه تقريبا من الصراخ و الاصوات المذدوجه المفزعه ... خرج اكرم و عايده م الاوضه ... اكرم لابس بدله .. وعايده لابسه فستان قصير وبيظهر مفاتنها كلها ..... وبيتحركو لباب البيت ....... نجاة بتمسك اكرم ... و بتقول برعب: رررايييحين فففين بمناظركو دددى
خيريه شدت ايد عايده وقالت : ايه الزفت اللى انتى لابساه ده ... وانت يا اكرم سايبها ازاى كده ومكسرتش رقبتها
عايده بصيتلها بابتسامه .. وخيريه حيت ان لسانها بيتقل .. عايده طولت النظره ف عينيها و ابتسمت ... وبعدها خيريه نزلت على ركبها ... وبعدها اتجهت لنجاة وقالت : رايحين فين ؟؟؟؟ رايحين ....... نرجع الحق لصاحبه ....
واتعلقت ف ايد اكرم و فتحو الباب .. وقفلوه ... نجاة جريت على خيريه وقومتها وقالت ببكاء : قومى يا اختى اسم الله عليكى
خيريه قامت ببطء وقالت بصعوبه : ررراحو فييين ؟
نجاة بزعر وبكاء قالت : معرفش يا اختى ... عايده قالت رايحه ارجع الحق لصاحبه
خيريه خبطت على صدرها و بصرخه قالت : العطاااارييييين 😮
و مسكت تليفونها و اتصلت و فضلت تقووول ببكاء هيستيرى : ررررررد بقاااااا رددد و النبببى و النببببى
وبعد ربع ساعه م الاتصال المستمر ... خيريه وكإن حد انتشلها م الغرق وقالت باستغاااثه : الووووو ... الحقناااا ابوووس اييييدك
.......................
( العطارين)
اكرم و عايده قدام بيت العطارين .. وبصين لبعض .... دخلو البيت وقفلو الباب وراها. والسلم قدامهم ... كإن على الصفين .. انوار خافته على كل سلمه زى ضوء شمع .. اكرم بيتهادى على السلم و ماسك ايد عايده وطالعين ..... لحد باب .. شقة ( يوسف) اللى كان ساكنها .... وقفو قدام الباب .. و اللى فتح الباب ... كان .... ( يحيى) 👁🦂
يحيى بصيلهم بابتسامه .. واشارليهم بالدخول ... وقفل الباب ... يحيى كان لابس روب حريرى اسود قاتم .. وعلى ضهره طبعا ... رسم ( العقرب) ... بصيلهم وقال بهدوء وهو باصص لعايده بهدوء ونظرات شهوانيه : لا .... مش هنا ... تعالو ( وبنبره ساخره ) هاتها يا اكرم
اكرم مسك ايدين عايده .. ومشى ورا يحيى ... اللى دخل اوضه ... فيها سرير محطوط وسط دايره ع الارض كبيره جواها نجمه ... والسقف كإنه مرايا .... فيها السرير . لكن النجمه وجواها العقرب . . مرسومين فوق السرير
يحيى وهو بيفك الروب وضهره لاكرم وعايده قال صيغة أمر : جهزها
اكرم بيشيل هدوم عايده من عليها بشكل خااااضع ... و دخلت السرير ... و شدت غطا. على نص جسدها .. العارى تماما ... واكرم رجع قعد على كرسى .. وحط ايده فوق رجليه ... يحيى لف رقبته ناحية عايده وابتسم ابتسامه ساخره .. وبص قدامه تانى ع الجدار ... اللى اتشكل عليه ظل لشخص .. يحيى قال بتأثر : دلووووقتى ...... دلوووووقتى اللحظه اللى انا وانت استنيناها ..... اللحظه اللى جيت فيها من اخر الدنيا و سلمت نفسى ليك عشان انتقملو ..... اللحظه اللى صبرت كتيييير .... عشان انفذها زى ما امرت بحذافيرها .... دلوقتى .... تقدر تتفضل
و بمنتهى القوه ..... الظل ده اخترق جسد يحيى واستقر جواه .. يحيى رقبته فضلت تتحرك بشكل جنونى بطىء يمين و شمال ... وبعدها بص ف الارض ... وقال بعدها .. بصوت عايده تعرفه كويس ( جيتى .... زى م امرت )
و لف راسه لعايده .. اللى ابتسمت وهى نايمه على جنبهل وحطه ايديها تحت راسها وجسدها عارى
و اللى كان قدام عايده ... وش بيتحول كل لحظه من وش يحيى ... ل وش يووووسف 👿😈
و قرب من عايده ... وطلع ع السرير.. واعتلى عايده ... وهو باصص لأكرم .. اللى مازال قاعد وحاطط ايده على ركبه وباصصلهم ... و هو باصص لاكرم بسخريه .. وعايده بتحرك ايديها عليه .... ولحظات من الترقب .. ويحيى وشه كل شويه بيتحول .. وبيفترس عايده بعيونه بنظرات جنونيه
و ف اللحظه دى ... صوت من بره باب الشقه ..... مع خبطه قويه ... اتكسر على اثرها الباب و اترمى وسط الصاله حديده كبيره جدا هى اللى كسرت الباب .... وصوت عكاز بيخبط ع الارض ببطء وهو بيقرب م الاوضه وبيقووول بصوووت عااالى : اللهم كككن معععععى ..... انهم لا يعچزووووووونك............ 👁🔥☠👁🔥☠🔥👁☠👁🔥
يُتبع................
إرسال تعليق
شكرا لوجودك معي في المدونه وتعليقك المميز