🔞(وشم اللعنات)🔞
عايده قالت بابتسامه هادئه بمزاح : ايه ده انت تعرفنى ؟؟
اكرم قرب من كرسى مكتبه وقعد وهو بيتفحص عايده بذهول وقال : ايه اللى انتى عاملاه ده ...... ومقولتليش ليه .. وازاى اصلا تعملى ......
عايده قاطعته بابتسامه هاديه وهى بتخبط بصباعها على المكتب ببطء وقالت : تؤتؤتؤ ... لحظه بس يا اكرم ... اولا انت لما عرفتنى عرفتنى بشكل لبسى ده ومكانش ليك عليه اى تعليق .... ثانيا انا اما لبست النقاب ده كان من دماغى يعنى مقولتلكش انى هالبسه ... فأكيد اما اشيله ... هكون عملت ده برضه من غير ما اقولك ( وضحكت باندهاش ) واقولك ليه ؟؟؟
اكرم بغضب مكتوم : انتى شكلك كده عايزاها خناقه كبيره
عايده خبطت كف على كف بابتسامه وقالت : يادى الدماغ .... ياحبيبى انا منتقبه يادوب من تلات شهور ... وشيلته ... واللبس اللى انا لابساه ده .. هو هو اللى كنت بتشوفنى بيه ( وبصت على نفسها بأنوثه مثيره وقالت ) بس يمكن مليت شويه ... بس عادى .. مانت كنت بتقوللى بتحب البلدى .. ولا نفسك راحت للفينو ابو سمسم
اكرم خبط ع المكتب بغضب وقال : اطلعى استنينى بره ..... هخلص اخر كشف ونروح للحاجه خيريه تشوف اللى انتى عاملاه ... بدل ما اغلط نفسى وارجع انا اللى اتاسف .... اطلعى بره
عايده بصت لأكرم بثبات وابتسامه هاديه .. وقامت .. واتحركت ببطء للباب . بس ماشيه بطريقه مثيره بالطقم اللى محدد وبارز كل مفاتنها بوضوح .. اكرم قام بعنف وقال : ماتمشى عدل.. لحد مانروح وارمى ام الطقم ده ف الزباله
عايده لفت لاكرم و وقفت بدلال وحاوطت خصرها الفاتن بكفوف ايديها وقالت بمنتهى الاثاره : ولو رميت الطقم ... هترمى الحشو فييييين
اكرم باندهاش غاضب : حصلك اييييه .... فييييكى ايييه النهارده .... انتى جايه تطلعينى عن شعورى
هنا اكرم ضرب الجرس لمسعد اللى دخل و بص لعايده بإعجاب ومابيعرفش انها مراته وقال وهو باصص لمفاتنها : اؤمر ... اؤمر يا دكتور
عايده بصاله بابتسامه و تبادلو الابتسامات ..هنا جن جنون اكرم وقال : ما تبصلى هنا يا جححححش انت
مسعد بص لاكرم وقال بعتاب بحكم انه معاه من زمن : ايه يادكتور ليه كده ؟؟
اكرم قال بغضب : دخل اللى بره بدل مانت واقف تاخد ٤ ف ٦ للمرضى .... ياللا
مسعد بص بحزن وخرج .. اكرم قال بعيون غاضبه ....: اقعدى بره ... من سكات ... واقعدى عدل
عايده ابتسمت وخرجت .... والكشف دخل ومن حسن حظ اكرم كانت استشاره ... خلصها بسرعه .... وخرجت وخرج وراها اكرم .... ولقى عايده ماسكه موبايلها وفاتحه الكاميرا الاماميه وعاملاها مرايه بتظبط فيها وشها بابتسامه وهى بتدندن ... مع مسعد اللى بيقول لعايده باعجاب وهو مش واخد باله من خروج اكرم :حضرتك فيه مرايه فى الحمام ... اصل الموبايل مش هايقدر يوصف اللى شايفه قدامه
اكرم هنا بكل قوه .... زقه ف صدره بسيف ايده وقال : انت هنا ف عيادة دكتور محترم .... مش ف كوافير نسرين ..... هاه ... واظبط بدل مااظبطك
مسعد وقف ساكت و بعدها قعد و قفل دفاتره ... اكرم بص لعايده بدون كلام .. اللى فهمت وقامت وهى بتقول بانوثه وادعاء ارهاق : ااااه يااانى ...( واتحركت لباب العياده وهى بصه لمسعد بابتسامه وقالت ) متشكره لذوقك ....
مُسعد لسه هايتكلم اكرم رمقه بنظره ناريه .. مُسعد بص ف الدفتر وقال بارتباك : الشششككر لله
اكرم وهو باصص لعايده وهو رافع وشه وعينيه لتحت منصبه عليها ... نزلت قدامه ... ومجرد مابقو ف الشارع ... فتح باب العربيه لعايده اللى قالت باستفزاز : لا .... انا عاوزه اتمشى شويه ... حاسه ان كل الناس مكانتش تعرفنى .... عايزه اتهوى حبه
اكرم بنفاذ صبر .... مسك ايد عايده وحطها جوا العربيه ... ولف ركب جنبها .... ودور وهو بيقول بغضب مكتوم : ليلتك مش فايته الليله دى
...............................................................
وصلو قدام باب البيت ... واكرم بيبص ليها وهى خارجه من العربيه ببطء قال بغيظ مكتوم ...: اطلعى جرى ... متقفيش
عايده بصيتله بابتسامه ... واتحركت ودخلت ... اكرم بيقفل العربيه ... سمع صوت موتسكل بيهدى من وراه ومعاه حد بيقول : لو سمحت ... شارع المالكى منين ؟
اكرم من غير مايبص : معرفش
الصوت جاله تانى : بقول حضرتك انا غريب مش من هنا ..... شارع المالكى منين؟؟
اكرم لف بعصبيه .. لقى شاب راكب ع الموتسيكل وعلى وشه ماسك من ماسكات البديله للخوذه ... مغطيه وشه ... اكرم قال: قولتلك معرفش ... اتفضل
الشاب ده قال من خلف القناع بهدوء : لا هو انت تعرف ... وتعرف اوى ... بس عامل مش عارف ... او بتكدب نفسك ... فى الحالتين ... النهايه واحده
اكرم لسه هايقول : انت مين.....؟؟
الشاب ده طاااااار حرفيا ... واكرم وهو متابع الموتسيكل ..... لقى عليه من ورا .... رسمه ( لعقرب) لمحها بسرعه مع سرعة الموتسكل الرهيبه ...... اكرم فضل منتظر لثوانى بدهشه ... وبعد كده دخل البيت ...... على الجانب الاخر .... الشاب اللى راكب الموتسكل ... فضل ماشى بسرعه ... وبعدها وصل .... لبيت ( العطارين ) ... وركن ...وطلع .... شقة الدور التانى ....ودخل ... وقفل الباب ... و دخل اوضه .. على الحيطه مرسوم طلاسم كتير جداااا ... وفى نص الجدار ..... طلسم كبير فى دايره مليانه نجووووم .. وف وسط الدايره رسمه( لعقرب) بالشكل الطبيعى .... فضل واقف قدامها .. وبعدها خلغ الماسك .. اللى كان تحته وش ( يحيى ) ... اللى بص للعقرب ع الحيطه .... و ابتسم ..... وبعدها دخل جاب طبق نحاسى ..... فيه سائل احمر اشبه بالدم .... و وقف وسط دايره مرسومه على الارض جواها نجمه خماسيه .. ف وسط النجمه ... نزل على ركبه و جاب برطمان فيه سائل لزج اصفر .... مكتوب عليه من بره ( بلا ترياق) ... وفضاه جوا الطبق .... وبيعمل كده وهو مبتسم ابتسامه هاديه .... وحط صباعه جوا الطبق وفضل يمزج السائل بالدم بصباعه بحركه دائريه ... وبعدها .. غمس صباعه بعمق ف السائل ... وشاله وكتب على يمين النجمه .... ( اكرم ابن نجاة ..... خضوع ) ..... وغمس صباعه تانى وكتب على شمال النجمه ( عايده بنت خيريه ..... رغبه ... لا تنطفىء)
و لحظات ... و غمس كف ايده بالكامل ف السائل الاحمر وهو ... وبعدها طبع كفه بين الكلمتين ... وبص للعقرب ع الحيطه و ابتسم ابتسامه شيطانيه هادئه و بص لمطرح كف ايده و قال بهدوء صهيونى : تأتى طالبه ... راغبه ... طائعه ... نادمه ... ملبيه .... مستجيبه ... طامعه .... شبقه ...لبقه ... هادئه ... راجيه ...بلا رفض ...ولا مقاومه ....ولا تعنت ...ولا تملق ...ولا غرووور ... ولا نفوووور ..... بأمر الجن المقبووووور .... بامر ماااارد الشروووور ... بأمر سحرة القبيله ..... بأمر الايادى الثقيييييله ..... بأمر الامر الجن الزاااااحف بالنيرااااان .... بأمر سيد المردة و الجاااااان .... تاتون بها مسررررعييييين ... مسررررعييييين .... مسرررررعييييييييين
وشال ايده الغرقانه باللون الاحمر .. وشاور على العقرب وقال بنبره متوسله : الآآآآآآآن ... ولييييييس غداً👁🦂
..............................................
(فى شقة اكرم)
اكرم بعد ما طلع الشقه ورا عايده اللى دخلت اوضتها ... وهو واقف فى الصاله ف منتهى بغضب وهو حاطط ايده ف جيبه و امه واقفه جنبه و بتحاول تهديه وهو رافض وقال بجنون : لا ارتاحيلى كده يا امى ... عشان هى ليله مش معديه ( وبنبره عاليه وهو بيخبط ع الترابيزه قال) اطلعيييييلى هنااااااا
نجاة بتطبطب عليه وقالت : يابنى اهدى الدنيا ليل .. مش عاوزين نسمع حسنا للناس
اكرم بغضب : وهو انا لسه عملت حاجه ... الهاااانم ... جيالى العياده وماشيالى زى الرقاصات و خلت اللى مايشترى يتفرج ... انتى مشوفتيهاش عامله ازاى ولا شوفتينى انا شكلى كان ايه
نجاة تليفونها رن ف اوضتها .... كذا مره .. قالت : استنى اشوف مين .. متعملش حاجه انا بقولك اهو
و ف لحظة ما نجاة دخلت اوضتها ... كانت الصاعقه
... عايده خارجه بملابس نوم قصيره جدا و فى منتهى الاثاره ...... ملابس تكشف اكثر ما تستر .. وبتتهادى امام اكرم اللى متسمر مكانه و عينيه جاحظه ... وعايده بتتمايل بجسدها العارى امامه بطريقة سير مثيره لأبعد مدى .. وقربت من اكرم ... و حطت كفين ايديها .. اللى كانو بيلمعو من حاجه محطوطه فيهم زى زيت ... ومسحت على وش اكرم ... اللى مسك ايدها بعنف و لسه هايتكلم ..بدا يكح من فرط الريحه النفاذه و مبقاش عارف يتكلم ..... ..........
هنا عايده سمعت نجاة بتقول : اقفلى دلوقتى وهكلمك تانى
بصت لاكرم وقالت بإثاره : خليها ف اوضتها ... وتعالى احنا جوا ... احسن انت واحشنى اوووى
..
ف اللحظه دى .... اكرم و كإنه منوم مغناطيسيا... شال عايده بكل قوه و عايده بتتمايل بين ايديه
اكرم دخل اوضته وقفل الباب برجله ...
بعدها رفعت شعرها من على كتفها .. اللى كشف عن وشم (العقرب ) اللى شافه اكرم و جن جنونه .... وبعدها عايده حطت ايدها ع الوشم وقالت : ايه ..... حلو ؟ 🦂🔥
😮👁🔥
هنا سمع صوت تأوهات عايده و صراخها اللى بتتحول لضحكات شيطانيه .. وبص ليها .... لقى وشها مجعد ... مفزع .... بعين بيضا تماما وصرخت ف وشه وقالت : راااااااجع .... عشااااااانى ... و هروووووحله👁🔥🦂
هنا اكرم استرد وعيه للحظه .... و اترمى على الارض لورا ... وهو باصص لجسد عايده اللى اثار مخالب مش ايدين سايبه جروح وخدوش بشكل سادى فى كل مناطق جسدها .... لكن الاغرب .... الوقت ..... الوقت اللى عدى بمنتهى السرعه ... اما سمع فى الشارع ... صوت .... آذان الفجر .... ومعاه ... ظهر صوت خبط على باب الاوضه كان من الواضح انه شغال من بدرى .. لان الصوت مبدأش ... الصوت زى مايكون مكتوم و اتشال من عليه الكتمه .. وصوت امه بره بتصرخ و تقوووول : اففففتتتتتح .... اففففففففتح
هنا استفاق اكرم .... اما لقى عايده بتتألم و اثار العنف عليها .... ورجع للخلف ببطء و جسده عارى من الاعلى ... وفتح الباب .... نجاة اندفعت على عايده اللى كانت بتبكى بمنتهى الالم .و بتقول بحرررقه : سااااعتييييين ... ساااعتييييين ياجااااااحد والبت بتصرررررخ تحت ايييييدك
وخدت عايده ف حضنها اللى قالت ببكاء و الم ..: ابنننننك هايموووووتنى .... مش عااااوزاااااه .... مش عاااااوزززززاااااااه ... انا عاااايزه امممممى
اكرم بصوت مبحوح قال : ايه اللى حصل ...
نجاة قالت بصررررخه : اممممشششى اطللللع بررررررااااااا
اكرم مكدبش الكلمه وسار بهدوء شديد للخارج و سمع وراه قفل الباب بعنف من امه ... وقعد ف الصاله وقال بشرود : هو .... هووو ففييييه ايييه
بعد اكثر من ساعه ..... خرجت نجاة وبترمق ابنها بنظرات غاضبه .. وهو قاعد مطرحه مذهول .... قربت منو ... وبصلها ..... وبدون سابق انذار ..... صفعت نجاة ابنها قلم قوى جدا .... واكرم .. كإنه مش شايف ولا حاسس ... قام وقف وقال بنبره غير واعيه : هو ... هو ايييه حصل
نجاة زقته ع الكرسى وقالت بغضضضب ونبره عاليه : اما بنااات الناس يعملو حاجه غلللللط ..... نعاقبهم اه ..... نخاصمهم اااااه ... ياخووويا ولو قلو ادبهم نضربهم ااااااه ( وبضربات على صدر اكرم و بعنف قاااالت ) مش ندبححححححهم ..... و نعوووررهم ونخليييييهم يتصفوووو ..... هى دى الرجوووووله.... هى دى الاصوووول يابن الاصوووووول .... اهى طالبه تتطلق ... ومانامتش ولا هديت غير اما قولتلها حااااضر .... حلها بقى ... روح قول انى دبحححت مراتى و طالبه الطلاااق عشان قلعت النقاب اللى لبسته بمزاجها .... ياكش تكون فاااااكر انك شيخ الازهر يا عين امك ... ولا صدقت انك عشان مراتك انتقبت هتعملى ملتزم ... ده انت مركعتهاش يااااوسسسسخ غير اما عااايده دخخخلت البيييييت ( ورجعت قداااام اوضة عااايده وقالت ) انا داخله جنبها .... اياااااك تهووووب ناحيتهاااا ... على الله ياكلب اشوفك جوا
اكرم من كل اللى اتقال ده ... مسمعش منو ولا كلمه .... لان طول م امه بتتكلم ... وهو شايف عايده ورا امه .... واقفه بنفس المنظر اللى كانت فيه ف حضنه .... لكن المره دى .. واقفه ... والكيان المظلم حاضنها بقوه من ضهرها ...... والكيان ده وشه ظهر للحظه و االوش رجع مظلم تانى ... و الوش اللى ظهر برضه .... كان وش ...... يحيى ...... ومن خلفهم ع الحيطه ... ظل ماشى ببطء ... كان ظل ( عقرب) ضخخخخخم .. بيحاوط مكانهم بشكل عملاق 🦂🔥☠
عايده لقت اكرم باصص وراها ... بصت للحظه ... ملقيتش حاااجه
اكرم قال باسترداد وعى تدريجى : انا .... انا مش فاكر حاجه
نجاة بغضب : من جحوووودك و عماااااك
اكرم سرح للحظه و اتجه لاوضة عايده ... لكن امه وقفته بقوه وقالت : رايح فييييبن
اكرم مسك ايديها بهدوء وقال : انا مش هعمل حاجه .. انا بس هاوريكى ... عاوزك تشوفى حاجه ... عايده ... عايده رسمه على كتفها وشم ... هو اللى خلانى كده
نجاة : راسمه ايه .... انا مشوفتش حاجه
ودخل اكرم .. لقى عايده نايمه و بترتعش .... قرب منها ... نجاة قالت بغضب مكتوم : ايييييدك
اكرم قال بهدوء شارد : هاوريكى ...
وشال الغطا من على كتف عايده ولسه هايقول : بصى وهاتصدقي..........
وهنا .... اكرم شال الغطا ... لكن .... ملقاش حاجه ... ولا وشم ..... ولا حاجه
اكرم صُعق .. و ف اللحظه دى ... نجاة قالتله ... : بره ..... اطللللللع بررررااااا ... عايز تجيبها ف البت الغلبانه
وزقته لبره ... وقفلت الباب بغضب ... اكرم دخل الحمام وهو مذهول ... وفتح الدش على دماغه وبيحاول يفوق .... وبعد وقت ..... خرج م الحمام ... ولبس لبس خروج ... وجمع هدوم ف شنطه ... ومن ورا باب اوضة عايده قال : انا هامشى .... هاروح العياده ... هقعد هناك ... ومش جاى ... غير اما توصلى معاها للى يريحها
وخرج من باب الشقه وقفل الباب
( اكرم قعد اربع ايام ف العياده بعد ما بلغ مسعد ماياخدش اى حجوزات ... وفعلا قعد الاربع ايام مابيعملش غير حاجتين ..... بيكلم امه كل يوم و مبتردش عليه لا هى ولا عايده ولا حتى خيريه اللى عرفت و قلبت عليه .... والحاجه التانيه انه منتظر وصول يحيى .... بفارغ الصبر )
بعد اربع ايام اخرين على نفس الوضع ... اكرم قرر انه يرجع البيت واللى يحصل يحصل بعد يأس من الوصول ليحيى ... اخد شنطته ... وفتح الباب .. لكنه اكتشف نسيان المفتاح على مكتب الحجز ... لف يجيبه ... وهنا سمع صوت من وراه ... صوت يعرفه كويس ... ومعاه نور المكتب اترعش لما الصوت قال : ايه ..... اتأخرت عليك .......... 🔥👁🔥☠🔥👁🔥☠🔥👁🔥☠🔥👁🔥☠🔥👁🔥☠🔥👁🔥
يُتبع .................
إرسال تعليق
شكرا لوجودك معي في المدونه وتعليقك المميز